X638311283768843821

 



  

Banner-02638735669713724437

 

10 بحوث للمنح الداخلية

10 بحوث داخلية استعرضتها الجامعة خلال ملتقى بحوث المنح الداخلية 2018م، وهي “الطيف الوراثي لفرط كولسترول الدم العائلي في سلطنة عمان” للباحث الدكتور خالد بن حميد الرصادي، “النمط الظاهري لكريات الدم الحمراء لدى متبرعي الدم العمانيين: دراسة ببنك الدم في المستشفى الجامعي” للباحثة الدكتورة أروى بنت زكريا الريامية، “الاستحقاق الأكاديمي والقابلية الأكاديمية في تعليم التمريض” للباحثة جانسي راني ناتاراجان، “دور معلم التربية الفنية في تطوير التصاميم التقليدية للصناعات الحرفية في سلطنة عمان” للباحث الدكتور بدر بن محمد المعمري، “المشاركة الوالدية بفصول الدمج في مدارس سلطنة عمان” للباحثة الدكتورة سحر الشوربجي.

وكذلك “المحافظة على الموروثات الشعبية التقليدية بسلطنة عمان من خلال التربية الفنية- دراسة مسحية” للباحثة الدكتورة زهراء بنت أحمد الزدجالية، “التحلل البيولوجي كوسيلة لوقف عمل أقفاص الصيد المفقودة” للباحث الدكتور حسين بن سمح المسروري، “تأثير طرق حفظ مختلفة في تخفيض اسوداد التمر خلال فترة التخزين على درجة حرارة الغرفة” للباحث الدكتور أحمد بن علي العلوي، “تقييم العيون الساخنة في شمال سلطنة عمان: مصدر الحرارة وإمكانيتها كمصدر للطاقة الحرارية الأرضية” للباحث الدكتور طلال بن خليفة الحوسني، و “محاكاة الحركة المتغيرة لتدفق المياه الجوفية في مستجمع مائي بالخوض” للباحثة الدكتورة لوميندا جوناواردهانا.

وقالت الدكتورة رحمة بن إبراهيم المحروقية نائبة الرئيس للدراسات العليا والبحث العلمي أن المنح الداخلية ظلت -ومنذ بدايتها في عام 1999م- واحدة من أهم محركات النشاط البحثي متوسط المستوى في الجامعة، حيث تدعم المشاريع البحثية الممولة من المنح الداخلية كليا أهداف الجامعة في مجال البحث العلمي والتعليم والمشاركة المجتمعية، وتساهم بشكل أساسي في توليد المعرفة وتجديدها والتي تدعم بلا شك المنتجات والعمليات والخدمات المبتكرة. وأشارت إلى أن المنح الداخلية تدعم الأبحاث الأكاديمية التي من المتوقع أن تسفر عن نتائج أصيلة تولد معارف جديدة، أو تساعد في تطوير مفاهيم تتسق مع الأهداف البحثية والتعليمية للجامعة، وقد تقود هذه النتائج إلى الاهتمام بمشاريع أخرى ذات نطاق أوسع، والتي يمكن دراستها من خلال الحصول على الدعم من مصادر التمويل الأخرى المتاحة.

وكان نظام المنح الداخلية قد دعم 88 مشروعًا في عام 2017م، و120 مشروعًا في عام 2018م. وأكدت الدكتورة رحمة على أنه تقديراً لأهمية المنح الداخلية في دعم المشاريع البحثية لأعضاء هيئة التدريس والموظفين، ودعم الابتكار، لا سيما فيما يتعلق بإجراء البحوث في المجالات ذات الأهمية الاستراتيجية للمجتمع العماني والتي يمكن أن تغذي العملية البحثية في المستقبل؛ يستمر مكتب نائبة الرئيس للدراسات العليا والبحث العلمي وعمادة البحث العلمي بالالتزام بتعزيز نظام المنح الداخلية الحالي، بما في ذلك السعي إلى زيادة التمويل السنوي المتاح.

 

About the Author

Dnngo Company

بوابة أنوار الإخبارية