“إن محاولة تطوير مهارات الذكاء المختلفة في مناهج التعليم العالي غيَّر من هدف العملية التعليمية، إذ لم تُعد تقتصر على فهم الطالب المادة العلمية؛ بل تعدى ذلك إلى الأسلوب الذي يستخدمه المدرس في توصيل المعلومة العلمية، فأصبح استخدام الأساليب التي تنمي الأصناف المختلفة من الذكاء لدى الطالب أهمية قصوى، لا تقل عن أهمية فهم الطالب للمعلومة العلمية إن لم تفوقها أهمية!”.
فكيف واجهت مؤسسات التعليم العالي تحديات الذكاء المتعدد ومواءمة سوق العمل؟ الدكتور حيدر بن أحمد اللواتي، أستاذ مشارك في كلية العلوم ـ قسم الكيمياء، يحدّثنا عن ذلك في بودكاست أسمع.
معد البرنامج / خلود البوسعيدي
مهندس الصوت/ بدر الصارمي